للمرة الأولى، قد استطاغ فريق من العلماء في استراليا مادة ضوئية جديدة اصغر 500 مرة من شعر الانسان, يمكن لهذة المادة توضيح الرؤية الليلية للغاية افضل بكثير من المستحدمة الحالية.
كما تمكنوا ايضا من استحدمها فى انتاج شرائح غاية فى الدقة متناهية فى الصغر ليتم وضعها على النظارات الحالية لمحاكاة الرؤية الليلية
هذا التركيب الجديد قادر التكييف مع الواقع المتغير في الضوء لاعتمادة على : شدة الضوء، وشكل ضوء، وحتى لون الضوء. وهذا يعني معا أنه يمكن أن يعما بكفائة فى مستويات منخفضة جدا من الضوء، مثل الليل أو في المناطق المظلمة , لتستطيع الروئية بوضوح.
قبل انا تأحذك الحماسة, فان الفريق البحثى وصل الى تصنيع كرستاله واحدة فقط ويحتاج الى التطبيق على نطاق اكبر, ولكن المدهش فى هذا الموضوع انها المرة الاولى لتصنيع وتطوير المادة المتناهية فى الصغر ذات الكفاءة العالية والوضوح والدقة.
الموضوع بالتفصيل
كما تمكنوا ايضا من استحدمها فى انتاج شرائح غاية فى الدقة متناهية فى الصغر ليتم وضعها على النظارات الحالية لمحاكاة الرؤية الليلية
 |
هذا التركيب الجديد قادر التكييف مع الواقع المتغير في الضوء لاعتمادة على : شدة الضوء، وشكل ضوء، وحتى لون الضوء. وهذا يعني معا أنه يمكن أن يعما بكفائة فى مستويات منخفضة جدا من الضوء، مثل الليل أو في المناطق المظلمة , لتستطيع الروئية بوضوح.
قبل انا تأحذك الحماسة, فان الفريق البحثى وصل الى تصنيع كرستاله واحدة فقط ويحتاج الى التطبيق على نطاق اكبر, ولكن المدهش فى هذا الموضوع انها المرة الاولى لتصنيع وتطوير المادة المتناهية فى الصغر ذات الكفاءة العالية والوضوح والدقة.
الموضوع بالتفصيل